عاجل وحصرى - حتي لا ننسي إخوان الشياطين.. أعادوا البلاد للوراء 50 عاماً - تواصل نيوز

الجمهورية اونلاين 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
عاجل وحصرى - حتي لا ننسي إخوان الشياطين.. أعادوا البلاد للوراء 50 عاماً - تواصل نيوز, اليوم السبت 14 يونيو 2025 03:01 مساءً

تواصل نيوز - وقد كشف دراسة حديثة عن أن العنف جزء لا يتجزأ من استراتيجية التنظيم الإخواني في سبيل الوصول إلي السلطة. والغطاء الذي يتخذه في سبيل تبرير هذا العنف أو التملص منه عبر إلصاقه في تنظيمات صغيرة. لكنها علي كل حال هي أدوات في يد التنظيم. وعليه. فقد تصاعد عنف الإخوان بعد ثورة 30 يونيو.

البداية كانت في مكتب إرشاد الجماعة.. في المقطم

أطلقوا النار علي المتظاهرين وقتلوا وأصابوا 60 مواطناً

استدعوا عناصر من تنظيم القاعده.. وشكلوا مجلس حرب

في نهاية يونيو 2013. قام عناصر الجماعة الإرهابية بإطلاق النار علي المتظاهرين الرافضين لحكم الإخوان من فوق سطح مكتب الإرشاد. ما أسفر عن مقتل 12. وإصابة 48.

وفي الثاني من يوليو 2013. وقعت اشتباكات عنيفة بين عناصر الجماعة الإرهابية وأهالي منطقة ما بين السرايات. اسفرت عن 23 قتيلا. وإصابة 220.

وفي الخامس من يوليو 2013. شهدت مدينة الإسكندرية اشتباكات عبر الأسلحة النارية والبيضاء وزجاجات المولوتوف. إذ اعتدت عناصر الجماعة الإرهابية علي المواطنين السلميين. ما أسفر عن 12 قتيلا. و18 مصابا.

في السادس والعشرين من يوليو 2013. أطلق أنصار الجماعة الإرهابية النيران علي أهالي المنطقة المؤيدين لثورة 30 يونيو. ما أسفر عن وقوع 5 قتلي. وإصابة 72.

في التاسع والعشرين من يوليو 2013. أعلنت المنصة الرئيسية للاعتصام في ميدان النهضة. عن انضمام عناصر من السلفية الجهادية وتنظيم القاعدة وحزب النور السلفي. رافعين اعلام تنظيم القاعد.

بدأت عمليات الحرق والتدمير من قبل أنصار الجماعة منذ بداية قيام قوات الأمن بفض الاعتصام المسلح في رابعة وكانت المساجد والكنائس وأقسام الشرطة. وبعض المنشآت الحكومية هي صاحبة النصيب الأكبر من عمليات الحرق والتدمير.

ومن أبرز الأمثلة علي ذلك:

في الرابع عشر من أغسطس 2013. بعد الانتهاء من فض الاعتصام قامت عناصر الجماعة الإرهابية بإضرام النار في مبني كلية الهندسة مما أدي إلي مقتل وإصابة 48 شخصا.

نفذوا اغتيالات ضد المعارضين..  وقتلوا النائب العام 

وفي الثاني والعشرون من أكتوبر 2016. تبنت الجماعة اغتيال العميد عادل رجائي قائد الفرقة التاسعة مدرعات بالجيش المصري أمام منزلة بمدينة العبور.

في الخامس من أغسطس 2016. تبنت الحركة محاولة اغتيال مفتي مصر السابق علي جمعة. إذ فتح مسلحون النار علي مفتي مصر السابق علي جمعة أثناء توجّهه لصلاة الجمعة. في القاهرة إلا أنه نجا.

في 29 يونيو 2015 تم اغتيال المستشار هشام بركات النائب العام حين تحرك موكبه الخاص من منزله بشارع عمار بن ياسر بالنزهة قاطعاً مسافة حوالي 200 متر انفجرت سيارة ملغومة كانت موجودة علي الرصيف. وأجريت له عملية جراحية. لكنه فارق الحياة بمستشفي النزهة الدولي.

وفي الرابع من نوفمبر 2016. أعلنت الحركة تبنيها عملية استهداف المستشار أحمد أبو الفتوح. وهو أحد أعضاء هيئة محاكمة الرئيس الإخواني المعزول محمد مرسي بتفجير سيارة مفخخة أمام منزله. ولم يصب المستشار بأذي.

وفي التاسع ديسمبر 2016. تبنَّت الحركة استهداف تمركزين أمنيين بمحيط مسجد السلام في شارع الهرم. ما أسفر عن استشهاد 6 من رجال الشرطة.

حتي بيوت الله  فجروها.. وقتلوا المصلين..!!

شهدت ليلة راس السنة في 2013 حريقا في كنيسة مارجرجس بحدائق القبة. مما تسبب في إثارة الزعر والرعب في نفوس المواطنين جميعًا والأقباط خاصة. فيما دبرت الجماعة الإرهابية تفجيرًا جديدًا في ذات اليوم. شهدته إحدي الكنائس في مدينة رفح.
في 12 نوفمبر 2015. تم إطلاق نار علي الكنيسة الإنجيلية في الهرم. من مجهولين يستقلون دراجة بخارية. ما تسبب بإصابة شرطي من أفراد حماية الكنيسة.
استهدف هجوم مسلح في 28 يناير 2014. كنيسة السيدة العذراء بمدينة 6 أكتوبر. ما أدي إلي مقتل رقيب شرطة. وإصابة آخرين.
وفي 1 يناير 2015. شهدت منطقة وسط مدينة المنيا. واقعة استهداف وقتل أمين ومساعد شرطة. كانا يحرسان كنيسة مارمرقس الكاثوليكية. بمدينة المنيا عشية عيد الميلاد المجيد. ما أدي إلي مقتلهما. وإثارة الفزع بين أهالي المنطقة.
لم تنج المساجد والكنائس من جرائم الجماعة الارهابية
في 11 ديسمبر 2016. فجر انتحاري نفسه في قاعة للصلاة بالكنيسة البطرسية الملحقة بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس بالقاهرة. ما أسفر عن استشهاد 29 شخصًا. وأصيب 31 آخرون. بسبب عبوة ناسفة تزن 12 كيلوجراماً. وتعتبر هذه هي المرة الأولي التي يتم فيها تفجير داخل الكاتدرائية المرقسية التي تضم المقر البابوي. وقتها. أعلن تنظيم داعش الإرهابي مسئوليته عن تفجير الكنيسة البطرسية. معلنًا أن الانتحاري "أبو عبد الله المصري" فجر حزامه الناسف بين المصلين بالكنيسة.
وفي 9 إبريل 2017. استهدف هجومان إرهابيان كنيستي مارجرجرس في طنطا ومارمرقس بالإسكندرية. خلال تفجيرات أحد السعف. حيث تزامن التفجير مع توافد المسيحيين لصلاة الأحد والاحتفال بعيد السعف. استهدف الإرهابيون كنيسة مار جرجس قبل الساعة العاشرة صباحًا. ونجم عن انفجار عبوة ناسفة شديدة الانفجار وفاة 29 شخصًا وإصابة 76 آخرين. بينما أسفر تفجير كنسية مارمرقس الانتحاري والذي وقع قرابة الثانية عشر ظهرًا عن وفاة 17 شخصًا وإصابة 48.

وفي 29 ديسمبر 2017. استهدف هجوم إرهابي كنيسة مارمينا بمنطقة حلوان. أسفر عن استشهاد 10 أشخاص وإصابة 5 آخرين. وكشفت الأجهزة الأمنية أن منفذ الهجوم "إبراهيم إسماعيل". أحد العناصر المرتبطة بتنظيم داعش الإرهابي. استقل دراجة بخارية وبحوزته سلاح إلي وأطلق النيران علي قوة تأمين الكنيسة. وعدد من المواطنين. لكن تمكن مأمور قسم شرطة حلوان من إصابة المتهم والقبض عليه
كما هاجموا كنيسة بالوراق أثناء انعقاد "إكليل" داخل الكنيسة. أسفر عن سقوط 4 قتلي من بينهم طفلة عمرها ثمانية أعوام. وأكثر من 20 مصابًا.
كما  تم حرق دير العذراء والأنبا إبرام. وما بداخله من محتويات كنيسة العذراء الأثرية. وكنيسة مارجرجس. ومبني خدمات ومقر إقامة الأسقف. وحرق كنيسة الإصلاح بقرية دلجا بدير مواس. إضافة إلي مهاجمة كنيسة مارمينا بمنطقة أبوهلال في مدنية المنيا. ومهاجمة كنيسة الأنبا موسي الأسود. وقذفها وإلقاء زجاجات المولوتوف بمنطقة أبوهلال. وحرق كنائس ماريوحنا بشارع السوق والانجيلية بأبو هلال والمعمدانية بمركز بني مزار.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

- حصري من تواصل نيوز

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق